يحكى ان عملاق بلغ من القوه ما يدهش ويحير وطبقت شهرته الافاق وترامت انباؤه حتى وصلت الى عملاق اخر في بلد قريب فاحب ان يتعرف الية فارسل لة رسالة لطيفه يطلب وده ويعرض صداقته ولكن خاب ظنه حين جاءه الجواب القاسي ينهاه عن التطاول فوق مرتبته فصمم على الانتقام لشرفه من المغرور فخرج يسعى اليه حتى وصل الى مشارف ارضه ولما سمع المغرور وقع اقدام خصمه تهز الارض خارت قواه وتغير لونه وادركت زوجته حاله فاشارت عليه ان يندس في الفراش والقت عليه دثارا ولما وصل الخصم الهائج سألها عن المغرور الذي لايعرف قدر الناس حتى يعرف نفسه ويعلمه كيف يكون جواب الناس فطلبت منه ان لايرفع صوته حتى لايوقظ الطفل النائم وأشارت الى قدميه وقد برزتا من تحت الدثار فلما رأهما هذا الذي ماعرف قلبه الخوف صمت قليلا كأنما ألقي عليه دلوا من الماء البارد ثم قال في نفسه :
(( طفل …؟! فكيف يكون الأب إذا …؟ّ! )) ..
ثم اطلق ساقيه للريح عائدا من حيث اتى ….
(( طفل …؟! فكيف يكون الأب إذا …؟ّ! )) ..
ثم اطلق ساقيه للريح عائدا من حيث اتى ….
جهد طيب … لا يستحق منا إلا الدعاء لك اختي الفاضلة
بارك الله فيك وجزاك خيرًا والدال على الخير كفاعله
رزقنا الله وإياك الفردوس الأعلى .
شكرا لمرورك يا اطيب كيكه ههههههههههههههههههههههههممممممممممم
مشكوره اختي
وبارك الله فيـــــــــج
وبارك الله فيـــــــــج
مشكوره اختي