إذا تفكر الانسان في كيفية احياء الله عز و جل للموتى يوم القيامة و اراد الانسان أن يعرف الآلية العلمية التي سيسخرها المولى لاحياء الموتى يجد بأن الله عز و جل يهديه الى آيات عديدة في القرآن تربط بين احياء الارض الميتة بانبات النبات فيها مع احياء الموتى يوم القيامة و هذا يدل الانسان على أن احياء الانسان يوم القيامة سيكون مثل نمو النبتة من بذرتها بالظبط
و اذا تفكرنا في هذا اكثر و قارنا مادة العظم في جسم الانسان و مادة الخشب في النبات نجد تشابه كبير جدا بين الاثنين من جميع النواجي مثل الشكل، الوظيقة و هي حمل الاوزان المختلفة، و المواد المؤلفة لكل منهما حيث نجد على سبيل المثال بأن عنصر الكالسيوم هو العنصر الرئيسي في الخشب و العظم
سبحان الله سبحان الله
سبحان الله
جزيتي خيرا
سبحان الله
جزيتي خيرا