اختباااااااااااااااار الرومانسيييييييييييييييييه
ضع علامة على التصريحات التي تناسبك أكثر من غيرها . وضع علامة على إجابة واحدةلكل سؤال فقط ..
(ب) الحب الحقيقي ؟ إنه لا يعدو في رأيك كونه رومانسية واهية . وما من شيء يسمى الحب الحقيقي . ( الفئة د ) ..
(ج) العلاقات الحميمة والحب بالنسبة لك متداخلان لا انفصام بينهما . ( الفئة أ ) .
(د) العلاقات الحميمة تكون مشبعة إلى أقصى حد فقط في وجود مشاعر صادقة ؛ بيد أنه لا بأس بها في غياب هذه المشاعر . ( الفئة ب ) ..
(ب) إنها تعني أن تقوم بأمور كثيرة من أجل شريك حياتك لم تعتد القيام بها بما يكفل له إقامة علاقة حميمة رائعة معه في المستقبل . ( الفئة ج ) ..
(ج) إجارة قصيرة في فندق مغطى بالثبج في جبال الألب ، ونزهة على مركبة الجليد في ضوء القمر تحت سماء صافية تضيئهاالنجوم ، وعشاء رومانسي على ضوءالشموع ، وبعد ذلك الاستدفاء ببعضنا البعض أمام المدفأة . ( الفئة أ ) ..
(د) لا تعني لك الكثير ، لأنها يجب أن ترتبط بالانعزال والمشاركة وهو ما لا تفضله . ( الفئة د ) ..
(ب) قطعاً ! إذا كنت تحب شريك حياتك ، فلا يسعك ألا تقولها على الدوام . ( الفئة أ ) ..
(ج) تعتقد أن هذه العبارة لا يجب وأن يفرط في قولها . ولذا فنادراً ما تقولها ، ولكن عندما تقولها تخرج من أعماق قلبك . ( الفئة ب ) ..
(د) لا . فأنت تكره الاعتراف بالحب . ( الفئة د ) ..
(ب) الأمر يعتمد على مزاجك . فقد تكون كلاسيكية أو بوب ، أو موسيقى تعني الكثير لكليكما . ( الفئة ب )..
(ج) أسطوانة مدمجة سبق واشتريتها من أجل شريك حياتك ، ولا تستمع إليها سوى بصحبته فقط . ( الفئة ج )..
(د) كلما كانت رومانسية وعاطفية ، كان هذا أفضل . فأنت تود أن تستمتع بمزاجك الحميم إلى أقصى حد ممكن . ( الفئة أ ) ..
(ب) إنه الإشباع والهدف لكل علاقة سعيدة . ( الفئة أ ) ..
(ج) هو مؤسسة ذات مغزى تسمح لك بالعبير عن مشاعر الحب لديك . ( الفئة ) ..
(د) العلاقات الحميمة هي الثمن الذي يجب أن يدفعه المرء في مقابل الزواج . ( الفئة ج ) ..
(ب) إذا كان الطرفان سعيدين حقاً في علاقتهما ، فما من سبب يسوغ خيانة أحدهما للآخر . ولذا فالخيانة مؤشر على أن خطباً أصاب العلاقة . من الممكن أن تبدي استعداداً للمغفرة بناء على فداحة واقعة الخيانة . ( الفئة ب )..
(ج) لا تعتبرها مشكلة كبيرة . ولا علاقة لها بشريك حياتك أيضاً . فأحياناً ما تود أن تنعم بشيء من التنوع ؛ ورياح التغيير لا تضر أبداً بالعلاقة . ( الفئة د ) ..
(د) إنك تلتزم بالمقولة الشائعة التي تنص على : " ما لا تراه العين ، لا يأسى له القلب " ولا تود أن تعترف بخيانتك ، ولا تود أن يعترف لك الطرف الآخر بها . ( الفئة ج ) ..
(ب) شريك حياتك لن يطلب منك هذا الطلب أبداً ، ذلك لأنك دائماً ما تعد العدة لتفاجئه ، كأن تسهر على خدمته لكي تبدي له كم هو عزيز عليك . ( الفئة أ ) ..
(ج) تقول له إن الكثير من العاطفة هو بدعة من بدع هوليوود . فإن لم تكن تحبه ، لما كنتما معاً الآن . ( الفئة د ) ..
(د) تغفر لنفسك عدم مراعاتك لشريك حياتك في اآونة الأخيرة ، وتسأل شريك حياتك عن أمانيه الفعلية ، وتبذل قصارى جهدك لتحقيقها . ( الفئة ب ) ..
(ب) لقد أصبحت تعرف كل مايجب أن تعرفه عن شريك حياتك الآن . ولا مغزى لأن تجلسا إلى بعضكما البعض لتتجاذبا أطراف الحديث لساعات . ( الفئة د ) ..
(ج) هذا هو حال الأمور : فطالما أنكما منسجمان معاً ولاشيء يعيب علاقتكما الحميمة ، لايوجد أي داع للقلق . ( الفئة ج ) ..
(د) تعتقد أنه أمر مؤسف . ومن حين لآخر تحاول أن تغير من الأمور . ولكن من الأرجح أن الأمور تشبه المرحلة الأولى من الوقوع في الحب ؛ في وقت ما ، تنتهي هذه المرحله الاستثنائية . ( الفئة ب ) ..
(ب) مسألة يوليها الناس أهمية مبالغاً فيها ، ذلك أنها لا تدوم على الإطلاق ، وفي مرحلة ما تصبح الحقيقة صادمة بشدة . ( الفئة ج ) ..
(ج) إنه أحد أعظم المشاعر التي تنتاب المرء على الإطلاق . وفي الأحوال المثالية ، قد يستمر الافتتان طوال العمر ، حتى وإن زعم العلم بعكس ذلك . ( الفئة أ ) ..
(د) رائع ببساطة ، ويجب الاستمتاع به لأطول فترة ممكنة . ( الفئة ب ) ..
(ب) حتى المشاكل اليومية الشديدة تبدو هينة وغير مهمة . وتصبح مفعماً بالطالقة وما من شيء من الممكن أن يعكر مزاجك . ( الفئة ب ) ..
(ج) تشعر بجاذبية جسدية شديدة تجاه شريك حياتك ، وتفكر في ممارسة علاقة حميمة معه طوال اليوم . ( الفئة ج ) ..
(د) الوقوع في الحب لا يعدو كونه افتتاناً جسدياً شديداً ؛ وهو ليس بالشيء السيء على الإطلاق . ( الفئة د ) ..
أنت رومانسب إلى درجة مبالغ فيها . فحتى فكرة التمشية مع شريك حياتك على شاطئ منعزل ، أو تناول العشاء على ضوء الشموع ، أو طلب شريك حيتك للزواج بصورة تقليدية – إذ يمسك الرجل بوردة حمراء ويجثو على ركبتيه – تجعل عينيك تدمعان ولا يستطيع جسدك أن يحملك ..
ولكن أفكارك الرومانسية تشوش على إحساسك بالواقع بين الحين والآخر ، أو تجعلك تحلم بتوقعات مستحيلة ، وهو ما يمكن أن يتسبب في وقوع مشاكل في العلاقة بينك وبين شريك حياتك ؛ خاصة إذا لم يكن شريك حياتك من النوع الرومانسي .
إنك شخص شديد الرومانسية ؛ ولكنك واقعي في نفس الوقت . وهذا توازن صحي ، وفي أغلب الأحيان لن يخذلك شريك حياتك . ومفهموم الرومانسية بالنسبة لك لايرتبط بأكليشيهات معينة ( مثل التمشية تحت ضوء القمر ، أو التصريح بالحب ، إلخ ) ، ولكنه ينشأ من لحظة معينة ؛ وهذا بالضبط ما يجعل لها خصوصية لديك .
الفئة (ج) ..
إنك تعتبر الرومانسية وسيلة لغاية لا أكثر ، لا سيما إذا كان شريك حياتك شديد الرومانسية . أما أنت فأقرب إلى الواقعية من الرومانسية؛ فليس من طبيعتك أن تشعر بالإثارة عندما يغمرك شعور ما ، ولا بالغبطة عند مرأى نيران المدفأة ، ولا دفقات من السعادة في حضرة عروسين ؛ ولكن إذا جلبت مثل هذه الأحداث السعادة على شريك حياتك ؛ مثل هذه الأحداث السعادة على شريك حياتك ( ززفرت عليك المناقشات ) ، فأنت على استعداد لأن تفعل ما تستدعيه الضرورة .
الفئة (د) ..
وتعتقد أنها في أعلبها لا تعدو كونها حيلة يقوم بها خبراء التويق ( وعيد الحب هو أحمد الأمثلة الجلية على هذا الاعتقاد ؛ إذ لابد أن بائع زهور أو أحمد صناع البطاقات هو الذي ابتدع هذه القصة ) ، وأنت لن تنخدع بهذه الحيلة !
لا يجيب أن تندهش ، إذا تعتنق هذه الآراء المتطرفة ، أنه ما من مفر من أن تواجه مناقشات حادة بين الفينة والأخرى ، خاصة إذا كان شريك حياتك شديد الرومانسية .
ردددددددددددددددددددددد
شوة هذا خسرانين تكتبوون مشكوره
أنت رومانسب إلى درجة مبالغ فيها . فحتى فكرة التمشية مع شريك حياتك على شاطئ منعزل ، أو تناول العشاء على ضوء الشموع ، أو طلب شريك حيتك للزواج بصورة تقليدية – إذ يمسك الرجل بوردة حمراء ويجثو على ركبتيه – تجعل عينيك تدمعان ولا يستطيع جسدك أن يحملك ..
ولكن أفكارك الرومانسية تشوش على إحساسك بالواقع بين الحين والآخر ، أو تجعلك تحلم بتوقعات مستحيلة ، وهو ما يمكن أن يتسبب في وقوع مشاكل في العلاقة بينك وبين شريك حياتك ؛ خاصة إذا لم يكن شريك حياتك من النوع الرومانسي .
يسلموووو غناااتي ع الطررح الحلوو ^^
هع هع احلــى رووماانسية ^.^
مشكووووورة علي الموضوع ويعطيج العافية
بس موضوعج طويل بعدني ماقريته كله
لي عوده انشاالله