تخطى إلى المحتوى

الطريقة الصحيحة لتحصين الأطفال . 2024.

  • بواسطة

ما هي الطريقة الصحيحه لتحصين الاطفال ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف هي الطريقه الصحيحه لتحصين الاطفال ؟
هل يجزي قراءة المعوذات وايه الكرسي والنفخ عليهم ؟ ام لا بد من النفث ؟

وهل يجوز لو قراءت الام المعوذات ثم تحدثت قليلا مع احدهم ثم نفثت على ابنائها ؟
( وجود فاصل بين القراءة والنفث)؟ والبعض عند نهاية القراءة تضع اصبعها على لسانها ثم تمسحه على ابنها ؟
هل يجزء ذلك الفعل ؟

وجزاكم الله خيرا ونفع بكم

الجواب

من السُّـنَّـة تعويذ الأطفال ، خاصة من لا يُحسن أن يُعوِّذ نفسه .

فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعَوِّذ الحسن والحسين ، ويقول : إن أباكما كان يُعَوِّذ بها إسماعيل وإسحاق : أعوذ بكلمات الله التامَّـة من كل شيطان وهامّـة ومِنْ كُلِّ عَيْنٍ لامّـة . رواه البخاري .

ويُسنّ تعويذهم بما يُعوّذ به الكبار من آية الكرسي وآخر آيتين من سورة البقرة والمعوّذات .
فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من قرأ آية الكرسي لن يزال عليه من الله حافظ ولا يَقربه شيطان حتى يُصبح ، كما في البخاري .
وقال عليه الصلاة والسلام : من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه . رواه البخاري ومسلم .
قال ابن حجر رحمه الله :
كفتاه : أي أجزأتا عنه من قيام الليل بالقرآن ، … وقيل : كفتاه شرّ الشيطان ، وقيل : دفعتا عنه شر الإنس والجن . اهـ .
وأما المعوّذات فقال عقبة بن عامر رضي الله عنه : بينا أنا أسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظُلمة شديدة ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوّذ بـ (أعوذ برب الفلق ) و (أعوذ برب الناس ) ويقول : يا عقبة تعوّذ بهما ، فما تعوّذ مُتعوّذ بمثلهما . رواه أبو داود .

ومِن تعويذ الأطفال حفظهم ساعة الغروب ، التي هي وقت انتشار الشياطين .
قال عليه الصلاة والسلام : إذا استجنح الليل ، أو كان جُنح الليل ، فَكُـفُّوا صبيانكم ، فإن الشياطين تنتشر حينئذ ، فإذا ذهب ساعة من العشاء فخلّوهم ، وأغلق بابك واذكر اسم الله ، وأطفئ مصباحك واذكر اسم الله ، وأوكِ سقاءك واذكر اسم الله ، وخـمِّـر إناءك واذكر اسم الله ، ولو تَعْرِض عليه شيئا . رواه البخاري ومسلم .

وأما المسح بالرِّيق فإنه مشروع في حال الرُّقيَة لا حال التعويذ .
قالت عائشة رضي الله عنها كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في الرقية : تُربة أرضنا ، ورِيقة بعضنا ، يُشفى سقيمنا ، بإذن ربنا . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا – ووضع سفيان سبابته بالأرض ثم رفعها – : باسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، ليشفى به سقيمنا ، بإذن ربنا .

يزااااااااج الله خير ع الموضوع الروووعه

يزاج الله خير

ان شاااءالله في ميزان حسناتج

يزاااج الله الف خير

يزاج الله خير في ميزان حسناتج ان شاء الله

يزااااااااج الله خير الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.