كيــــف تنصحـــي تـــارك الصــلاة ؟؟
لا ينبغي أن تتردد في نصح زملائك وتذكيرهم بأمر الصلاة،
بل ذلك مما أوجب الله تعالى ، كما قال سبحانه :
{ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }
آل عمران/104
وقال : {يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ
وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ } لقمان/17
وقال النبي صلى الله عليه وسلم
" من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه
فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان " رواه مسلم ،
وترك الصلاة منكر عظيم ، بل هو كفر مخرج عن الإسلام ، في أصح قولي العلماء ؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
"
وقوله : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر"
رواه الترمذي والنسائي وابن ماجه .
ولا ينبغي أن يكون في قلبه خاطرة أو احتمال لترك الصلاة ،
بل تكره ذلك كراهة أن تقذف في النار،
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
" ثلاثٌ مَن كنَّ فيه وجَد حلاوةَ الإيمانِ :
مَن كان اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سواهما، ومَن أحبَّ عبدًا لا يحِبُّه إلا للهِ،
ومَن يَكرَهُ أن يعودَ في الكفرِ، بعد إذ أنقَذه اللهُ، كما يَكرَهُ أن يُلقى في النارِ "
رواه البخاري ومسلم .
فالواجب بيان حكم تارك الصلاة ، ووجوب أداء الصلاة في مواقيتها ،
وحرمة تأخيرها إلى آخر الدوام أو قبل النوم ؛
لقوله تعالى : {
قال ابن مسعود عن الغي : واد في جهنم ، بعيد القعر ، خبيث الطعم .
وقال تعالى {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ} الماعون/4، 5 .
فتأخير الصــلاة عـن وقتها كبيرة من الكبائر ، وتركها بالكلية كفر أكبـر .
الإسلام سؤال وجواب
من مواضيعي
جزاك الله خيرا
يزاج الله خير
واللي ماياخذ بالنصيحه شو الحل معاه ؟؟؟؟
واللي ماياخذ بالنصيحه شو الحل معاه ؟؟؟؟
؛
جزاكـِ الله خيراً ،،
سبحان الله وبحمده ~ سبحان الله العظيم
بارك الله فيكي و جزاكي الجنة
جزاك الله خير
بس الى يصر على عدم الصلاه من باب العند ايه الحل معه
بس الى يصر على عدم الصلاه من باب العند ايه الحل معه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم