بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
شخباركم أعضاء سيدات الامارات ؟ ؟ ؟
انا عندي مسابقة لأختي ….
عطوهم في المدرسة مســــــــابقة الانتماء للوطن
وعطوهم صورة الشيخ خليفة …
وطــــــــــــــــــــالبــــــــــــــيــــــــــ ــــــــــن :
سيرته
أعماله
إنجازاته
أتمنى منكن المساعدة حبيباتي
^__^
10 مشاهدات و لا مشاركة
.
..
.
..
.
وعليكم السلام والرحمه
بخير ربي يعافيج
.
اممم
ان كنتي من راس الخيمة اقدر اساعدج
^^
.
..
.
حبيبتي سوي بحث في النت و بتلاقين معلومات وااايد
ان شاء الله بيساعدوكي
ولادته ونشأته:-ولد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان في عام 1948 في مدينة العين ، بالمنطقة الشرقية لإمارة أبوظبي ، في بيت عريق ، وهو أكبر أنجال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، وسمي بهذا الاسم على جده الشيخ خليفة بن شخبوط .
ووالدته من بنات عمومة الشيخ زايد وهي سمو الشيخة حصة بنت محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان ، والشيخ خليفة نموذج مشرف لأفراد أسرة آل نهيان بكل أصالته ومعدنه النفيس .
وبدأت تربية الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان على حفظ القرآن الكريم ، والملازمة الدائمة لوالده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي نهل منه مكارم الأخلاق والصفات الحميدة والكرم والشجاعة .
وقد تلقى تعليمه الأساسي في مدينة العين التي لم تكن تتوفر فيها في ذلك الوقت مدارس نظامية.
وكانت لنشأة الشيخ خليفة في مدينة العين أهمية خاصة ، إذ أن هذه المدينة التي تعد ثاني أكبر المدن في إمارة أبوظبي ، تشكل قاعدة لكثير من القبائل المحلية ، مما وفر له فرصة واسعة للاحتكاك الميداني بهموم المواطنين ، وجعلته قريباً من تطلعاتهم وآمالهم .
وقد ظهر أثر ذلك جلياً في مرحلة الطفرة التنموية التي كان الشيخ خليفة بن زايد يقود منها مبادرات عديدة لصالح المواطنين ، وكانت هذه المبادرات تحظي بمباركة ورعاية والده الشيخ زايد الذي أوكل إليه الكثير من المهمات خاصة مهمات البناء الداخلي.
شخصيته:- يعتبر الشيخ / خليفة بن زايد آل نهيان نموذج مشرف لأسرة آل نهيان بكل أصالته ، ومعدنه النفيس ، وتواضعه الجم ، مما جعله أخا لكل مواطن ، وصديقا للجميع لخلقه السامي ، فهو دائما ما يلقاك بابتسامة عريضة ، بشرق بها وجهه ، وبحفاوة تخال معها انك تعرفه منذ سنوات طويلة ، ويستقبلك بحرارة ، دون أن يعرفك مسبقا من تكون ، وليس بمنصبك أو جاهك ، ويعطيك جل اهتمامه ، ويستمع إليك بأذن صاغيه .
ويرجع الفضل في تشكيل شخصية الشيخ / خليفة بن زايد آل نهيان ، وأخلاقياته ، وفكره ، إلى والده الذي حرص على ملازمته ، وتتلمذ على يديه في القيادة والسياسة والفكر .
ويتمتع الشيخ / خليفة بن زايد بحب الناس له ، نظرا لصفات الجـود والكرم ، التي استمدها من والده ، فضلا عن هدوئه ودماثة خلقه ، وإحساسه المتأصل في عمله للمسؤولية مبكرا ، هذا فضلا لما عرف عنه من رجاحة العقل ، وبعد النظر ، وكريم الخصال .
وكان لقرب الشيخ خليفة من المواطنين تأثير واضح في شخصيته ، إذ أن ظروف الحياة القاسية في الخمسينات والستينات ، وضعف المستوى الثقافي والتعليمي ، كانت تفرض أنماط سلوك اجتماعية يغلب عليها التواضع والبساطة .
وقد تشّرب الشيخ خليفة هذا الأسلوب في التعامل مع المواطنين ، وكان في لقاءاته وأحاديثه قريباً من الجميع.
هوايته
من الهوايات التي يمارسها الشيخ خليفة خلال أوقات فراغه القليلة صيد السمك ، وقد انعكست على شخصيته التي تمتاز بالهدوء والبعيدة عن التوتر، بالرغم من المهام الحكومية والرسمية الكثيرة .
و الشيخ خليفة قارئ للتاريخ والشعر ، ويجمع مجلسه الكثير من المفكرين والأدباء والشعراء .
وفي مجال الرياضة هناك نصيب كبير لها من اهتمام الشيخ خليفة الذي يحرص على متابعة النشاط الرياضي باستمرار وله إسهامات مادية كبيرة في دعم الفرق والأندية الرياضية ، فضلاً عن منتخبات الإمارات في الألعاب الرياضية المختلفة.
أما عن الزيارات الخاصة للشيخ خليفة فهي زيارات مبرمجة وسنوية حيث يقضي أجازاته في الخارج ليمارس خلالها رياضة الصيد بالصقور، وهي ميول اكتسبها عن والده الذي يعد واحداً من الخبراء الدوليين في هذا المجال.
مناصبه
في تاريخ 18/9/1966 ، شغل سموه منصب ممثل سمو حاكم أبوظبي في المنطقة الشرقية ، ورئيس المحاكم فيها .
في تاريخ 1/2/1969 ، تولى مهام ولاية عهد أبوظبي .
في تاريخ 2/2/1969 ، تولى مهام دائرة الدفاع في أبوظبي ، وذلك عن تشكيل قوة دفاع أبوظبي .
في تاريخ 1/7/1971 ، شغل منصب رئيس مجلس وزراء أبوظبي ، كما تولى مهام الدفاع والمالية .
في تاريخ 20/2/1974 ، تولى مهام رئاسة المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي .
في عام 1976 ، عين نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة ، في أعقاب القرار التاريخي الذي أتخذه المجلس الأعلى للاتحاد ، بدمج القوات المسلحة تحت قيادة واحدة وعلم واحد .
ولاية العهد
الشيخ خليفة باعتباره النجل الأكبر للشيخ زايد والساعد الأيمن له في بناء كيان الدولة ، كان قريباً جداً من التفاصيل الدقيقة ، ومن الحياة اليومية للمواطنين ، وهو قرب جعل حياته حافلة بأنشطة مختلفة ومتعددة . ويقول الشيخ خليفة مستعيداً ذكريات تعيينه : " لا أذيع سراً إذا قلت أنني لم أعرف مسبقاً بالقرار الذي اتخذه صاحب السمو الوالد ، ورغم إنني كنت يومها في مقتبل العمر ، إلا أنني كنت أعي تماماً جسامة هذه المسؤولية وما تعنيه من واجبات عظيمة ".
وكان الشيخ خليفة قريباً من والده الشيخ زايد عندما كان ممثلاً لحاكم إمارة أبوظبي في مدينة العين والمنطقة الشرقية من إمارة أبوظبي.
وكانت تلك الفترة من حياته فترة خصبة , لأنها شكلت بالنسبة له مدرسة تعرف فيها على فنون القيادة والإدارة ، بحيث لم يأت عام 1966 عندما بويع الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان كحاكم لإمارة أبوظبي ، إلا والشيخ خليفة مكتمل الاستعداد للقيام بواجبة ودوره إلى جانب والده .
وبعد ثلاث سنوات من إعلان الشيخ زايد حاكماً لإمارة أبوظبي ، تم تعيين الشيخ خليفة ولياً للعهد، وكان عندها قد أكمل 21 عاماً من عمره.
وقد لقي هذا التعيين في حينه ترحيباً واسعاً من أسرة آل نهيان الحاكمة ومن الأوساط الاجتماعية المحلية . لما عهدته الأسرة وتلك الأوساط بالشيخ خليفة من صفات وخصال.
ومنذ عام 1969 بدأت تتضح أبعاد الدور المرسوم للشيخ خليفة ، ففي ذلك العام أخذت خطوات أنشاء الكيان الاتحادي لدولة الإمارات العربية المتحدة أبعاداً متسارعه وكان الشيخ زايد محوراً لهذه الخطوات وقائداً لها.
وكان من الطبيعي مع انصرافه لبناء الدولة الاتحادية إن يلقي بالجزء الأكبر من أعباء التنمية في إمارة أبوظبي على عاتق ولي عهده.
ويشير إلى أن وجود الشيخ زايد قدوة له، ساعده على أداء المهام التي أوكلت له، مشيراً إلى أن أبرز ما تعلمه من والده في تلك الفترة "التذرع بالصبر والحلم والتأني في كل الأمور والتدبر حتى لا نفاجأ بأي أمر من الأمور، أو أن نصدم بما يحزن" .
المصدر:-
موقع صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد
ووالدته من بنات عمومة الشيخ زايد وهي سمو الشيخة حصة بنت محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان ، والشيخ خليفة نموذج مشرف لأفراد أسرة آل نهيان بكل أصالته ومعدنه النفيس .
وبدأت تربية الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان على حفظ القرآن الكريم ، والملازمة الدائمة لوالده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي نهل منه مكارم الأخلاق والصفات الحميدة والكرم والشجاعة .
وقد تلقى تعليمه الأساسي في مدينة العين التي لم تكن تتوفر فيها في ذلك الوقت مدارس نظامية.
وكانت لنشأة الشيخ خليفة في مدينة العين أهمية خاصة ، إذ أن هذه المدينة التي تعد ثاني أكبر المدن في إمارة أبوظبي ، تشكل قاعدة لكثير من القبائل المحلية ، مما وفر له فرصة واسعة للاحتكاك الميداني بهموم المواطنين ، وجعلته قريباً من تطلعاتهم وآمالهم .
وقد ظهر أثر ذلك جلياً في مرحلة الطفرة التنموية التي كان الشيخ خليفة بن زايد يقود منها مبادرات عديدة لصالح المواطنين ، وكانت هذه المبادرات تحظي بمباركة ورعاية والده الشيخ زايد الذي أوكل إليه الكثير من المهمات خاصة مهمات البناء الداخلي.
شخصيته:- يعتبر الشيخ / خليفة بن زايد آل نهيان نموذج مشرف لأسرة آل نهيان بكل أصالته ، ومعدنه النفيس ، وتواضعه الجم ، مما جعله أخا لكل مواطن ، وصديقا للجميع لخلقه السامي ، فهو دائما ما يلقاك بابتسامة عريضة ، بشرق بها وجهه ، وبحفاوة تخال معها انك تعرفه منذ سنوات طويلة ، ويستقبلك بحرارة ، دون أن يعرفك مسبقا من تكون ، وليس بمنصبك أو جاهك ، ويعطيك جل اهتمامه ، ويستمع إليك بأذن صاغيه .
ويرجع الفضل في تشكيل شخصية الشيخ / خليفة بن زايد آل نهيان ، وأخلاقياته ، وفكره ، إلى والده الذي حرص على ملازمته ، وتتلمذ على يديه في القيادة والسياسة والفكر .
ويتمتع الشيخ / خليفة بن زايد بحب الناس له ، نظرا لصفات الجـود والكرم ، التي استمدها من والده ، فضلا عن هدوئه ودماثة خلقه ، وإحساسه المتأصل في عمله للمسؤولية مبكرا ، هذا فضلا لما عرف عنه من رجاحة العقل ، وبعد النظر ، وكريم الخصال .
وكان لقرب الشيخ خليفة من المواطنين تأثير واضح في شخصيته ، إذ أن ظروف الحياة القاسية في الخمسينات والستينات ، وضعف المستوى الثقافي والتعليمي ، كانت تفرض أنماط سلوك اجتماعية يغلب عليها التواضع والبساطة .
وقد تشّرب الشيخ خليفة هذا الأسلوب في التعامل مع المواطنين ، وكان في لقاءاته وأحاديثه قريباً من الجميع.
هوايته
من الهوايات التي يمارسها الشيخ خليفة خلال أوقات فراغه القليلة صيد السمك ، وقد انعكست على شخصيته التي تمتاز بالهدوء والبعيدة عن التوتر، بالرغم من المهام الحكومية والرسمية الكثيرة .
و الشيخ خليفة قارئ للتاريخ والشعر ، ويجمع مجلسه الكثير من المفكرين والأدباء والشعراء .
وفي مجال الرياضة هناك نصيب كبير لها من اهتمام الشيخ خليفة الذي يحرص على متابعة النشاط الرياضي باستمرار وله إسهامات مادية كبيرة في دعم الفرق والأندية الرياضية ، فضلاً عن منتخبات الإمارات في الألعاب الرياضية المختلفة.
أما عن الزيارات الخاصة للشيخ خليفة فهي زيارات مبرمجة وسنوية حيث يقضي أجازاته في الخارج ليمارس خلالها رياضة الصيد بالصقور، وهي ميول اكتسبها عن والده الذي يعد واحداً من الخبراء الدوليين في هذا المجال.
مناصبه
في تاريخ 18/9/1966 ، شغل سموه منصب ممثل سمو حاكم أبوظبي في المنطقة الشرقية ، ورئيس المحاكم فيها .
في تاريخ 1/2/1969 ، تولى مهام ولاية عهد أبوظبي .
في تاريخ 2/2/1969 ، تولى مهام دائرة الدفاع في أبوظبي ، وذلك عن تشكيل قوة دفاع أبوظبي .
في تاريخ 1/7/1971 ، شغل منصب رئيس مجلس وزراء أبوظبي ، كما تولى مهام الدفاع والمالية .
في تاريخ 20/2/1974 ، تولى مهام رئاسة المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي .
في عام 1976 ، عين نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة لدولة الإمارات العربية المتحدة ، في أعقاب القرار التاريخي الذي أتخذه المجلس الأعلى للاتحاد ، بدمج القوات المسلحة تحت قيادة واحدة وعلم واحد .
ولاية العهد
الشيخ خليفة باعتباره النجل الأكبر للشيخ زايد والساعد الأيمن له في بناء كيان الدولة ، كان قريباً جداً من التفاصيل الدقيقة ، ومن الحياة اليومية للمواطنين ، وهو قرب جعل حياته حافلة بأنشطة مختلفة ومتعددة . ويقول الشيخ خليفة مستعيداً ذكريات تعيينه : " لا أذيع سراً إذا قلت أنني لم أعرف مسبقاً بالقرار الذي اتخذه صاحب السمو الوالد ، ورغم إنني كنت يومها في مقتبل العمر ، إلا أنني كنت أعي تماماً جسامة هذه المسؤولية وما تعنيه من واجبات عظيمة ".
وكان الشيخ خليفة قريباً من والده الشيخ زايد عندما كان ممثلاً لحاكم إمارة أبوظبي في مدينة العين والمنطقة الشرقية من إمارة أبوظبي.
وكانت تلك الفترة من حياته فترة خصبة , لأنها شكلت بالنسبة له مدرسة تعرف فيها على فنون القيادة والإدارة ، بحيث لم يأت عام 1966 عندما بويع الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان كحاكم لإمارة أبوظبي ، إلا والشيخ خليفة مكتمل الاستعداد للقيام بواجبة ودوره إلى جانب والده .
وبعد ثلاث سنوات من إعلان الشيخ زايد حاكماً لإمارة أبوظبي ، تم تعيين الشيخ خليفة ولياً للعهد، وكان عندها قد أكمل 21 عاماً من عمره.
وقد لقي هذا التعيين في حينه ترحيباً واسعاً من أسرة آل نهيان الحاكمة ومن الأوساط الاجتماعية المحلية . لما عهدته الأسرة وتلك الأوساط بالشيخ خليفة من صفات وخصال.
ومنذ عام 1969 بدأت تتضح أبعاد الدور المرسوم للشيخ خليفة ، ففي ذلك العام أخذت خطوات أنشاء الكيان الاتحادي لدولة الإمارات العربية المتحدة أبعاداً متسارعه وكان الشيخ زايد محوراً لهذه الخطوات وقائداً لها.
وكان من الطبيعي مع انصرافه لبناء الدولة الاتحادية إن يلقي بالجزء الأكبر من أعباء التنمية في إمارة أبوظبي على عاتق ولي عهده.
ويشير إلى أن وجود الشيخ زايد قدوة له، ساعده على أداء المهام التي أوكلت له، مشيراً إلى أن أبرز ما تعلمه من والده في تلك الفترة "التذرع بالصبر والحلم والتأني في كل الأمور والتدبر حتى لا نفاجأ بأي أمر من الأمور، أو أن نصدم بما يحزن" .
المصدر:-
موقع صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد
ان شاء الله أكون فدتج عزيزتي