تخطى إلى المحتوى

ماذا تفعل الملائكه في ليلة القدر ولماذا يرسل الله الملائكه في هذه الليله 2024.

سألت دار الافتاء هذا السؤال

ماذا تفعل الملائكه في الارض في ليلة القدر ولماذا يرسل الله الملائكه في هذه الليله بالتحديد اعلم ان في ليلة القدر نزل القرآن الكريم
وهل يرى بعض الناس هذه الليله وويرى الملائكه في هذه الليله العظيمه المباركه
وهل الرسول صلى الله عليه وسلم رأى ليلة القدر
ماذا نفعل لكي نرى ليلة القدر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…

الملائكة تنزل بالرحمة على عباد الله التائبين والصائمين والمصلين والذاكرين والقارئين للقرآن والمصلحين لما أفسد الناس والفاعلين الخير لله تعالى…

ويرسلهم الله على الأرض وأهلها في هذه الليلة من أجل بيان فضل هذه الليلة وما فيها من أسرار، حتى يترض المؤمنون لرحمات الله المتنزلة ولنفحاته الكريمة…

نعم يرى بعض الصالحين والمتقين وأهل الصفاء والنقاء والطهر والحب لله تعالى ولنبيه صلى الله عليه وسلم الذين يجتنبون المعاصي صغيرها وكبيرها ماظهر منها وما بطن…

والرسول صلى الله عليه وسلم أراه الله ليالي القدر جميعها وكشف له عن أسرار خلقه وأراه ملائكته وأنبياءه ورسله وعباده الصالحين ، بل هو أفضلهم ولقد تشرف الجميع برؤيته، ونالوا شرف الاقتباس من أنواره وفضائله…

وعليك بتصفية القلب وتطهيره وتزكية النفس وتنقيتها من أدرانها وكرها والتوجه الصادق إلى حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وأحبابه، وأن لا يكون في القلب حب لدنيا زائلة أو شهوة عابرة، بل لا يوجد في القلب والنفس مكان لغير حب الله تعالى…
فإذا دخلنا في هذا المجال وسلكن طريقه وصدقنا فيه فإننا يوشك أن نرى أنوار الله تعالى في ليلة القدر…

فماذا تفعلين في هذه الليلة؟

– احرصي على أن تفطري صائماً، إما بدعوته، أو بإرسال إفطاره أو بدفع مال لإفطاره،

– عند غروب الشمس ادعي الله أن يعينك ويوفقك لقيام ليلة القدر.

– جهز صدقتك لهذه الليلة من ليالي العشر، فلا تفوتك ليلة من ليالي العشر خصوصا الوتر منها إلا وتخرج صدقتها ولو مبلغ زهيد فالدرهم إذا تقبله الله في ليلة القدر قد يساوي أكثر من ثلاثين الف درهم .

– منذ أن تغرب الشمس احرصي على القيام بالفرائض والسنن و الدعاء – لا يفتر لسانك من دعائك بـ:
"اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني".

– نوِّعي في العبادة من صلاة قراءة قرآن تهليل وتسبيح وتحميد وتكبير وحوقلة واستغفار والصلاة على النبي وصلة رحم ولو بالهاتف…
– دقائق قليلة سماع درس ديني.

– إن كان لك والدان فعليك بتجديد برهما والتقرب منهما، وقضاء حوائجهما والفطور معهما.

-قراءة سورة الاخلاص فانها تعدل ثلث القرآن في الأجر،فإذا قرأتيها ثلاث مرات حصل لك أجر قراءة القرآن كاملاً.

– واحرصي على كل ما ورد عنه -صلى الله عليه وسلم- من الأذكار ذات الأجور العظيمة، كما قال صلى الله عليه وسلم لعمه:"ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار تقول: الحمد لله عدد ما خلق، الحمد لله ملء ما خلق، الحمد لله عدد ما في السموات والأرض، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه،
الحمد لله ملء ما أحصى كتابه، الحمد لله عدد كل شيء والحمد لله ملء كل شيء وتسبح مثلهن، ثم قال: تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك.

-واخيرا احرصي على فعل الخيرات بمختلف أنواعها

فضائـــل ليلــة القــدر
1 – أنها ليلة أنزل الله فيها القرآن، قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} [القدر:1].

2 – أنها ليلة مباركة، قال تعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ} [الدخان:3] .

3 – يكتب الله تعالى فيها الآجال والأرزاق خلال العام، قال تعالى: {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ} [الدخان:4].

4 – فضل العبادة فيها عن غيرها من الليالي، قال تعالى: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ} [القدر:3].

5 – تنزل الملائكة فيها إلى الأرض بالخير والبركة والرحمة والمغفرة، قال تعالى: {تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ} [القدر:4].

6 – ليلة خالية من الشر والأذى وتكثر فيها الطاعة وأعمال الخير والبر، وتكثر فيها السلامة من العذاب ولا يخلص الشيطان فيها إلى ما كان يخلص في غيرها فهي سلام كلها، قال تعالى: {سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} [القدر:5].

7 – فيها غفران للذنوب لمن قامها واحتسب في ذلك الأجر عند الله عز وجل، قال صلى الله عليه وسلم : «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه» [متفق عليه].

فليلة هذه فضائلها وخصائصها وهباتها، ينبغي علينا أن نجتهد فيها ونكثر من الدعاء والاستغفار والأعمال الصالحة، فإنها فرصة العمر، والفرص لا تدوم، فأي فضل أعظم من هذا الفضل لمن وفقه الله، فاحرصوا رحمكم الله على طلب هذه الليلة واجتهدوا بالأعمال الصالحة لتفوزوا بثوابها فإن المحروم من حُرم الثواب، ومن تمر عليه مواسم المغفرة ويبقى محملا بذنوبه بسبب غفلته وإعراضه وعدم مبالاته فإنه محروم، أيها العاصي تب الى الله واسأله المغفرة فقد فتح لك باب التوبة، ودعاك إليها وجعل لك مواسم للخير تضاعف فيها الحسنات وتمحى فيها السيئات فخذ لنفسك بأسباب النجاة.

اللهم اجعلنا ممن وفق لقيام ليلة القدر، فأجزلت له المثوبة والأجر، وغفرت له الزلل والوزر، اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وما أعلنا وما أسررنا، وما أنت أعلم به منا، برحمتك يا عزيز يا غفار، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

و الله سبحانه و تعالى أعلم

جزاك الله خيــــــــــــراًُ وبلغكي وبلغنا بليلة القدر آمـــــــــــــــــــين يارب العالمين

مشكوووره الغاليــــــــــــــــــــــــــة ..

بس عندي استفســــــــــــــــــار بسيـــــــــط بخصوص ليلـــــه القدر ..

كيف اعرف انه اليوم ليله القدر !!!

انا اللي احيده الاغلبيه اتقول ليله 27 !!

وشو الادعية المستحبه !!

جزاك الله خيــــــــــــراًُ وبلغكي وبلغنا بليلة القدر آمـــــــــــــــــــين يارب العالمين

جزاك الله خيــــــــــــراُ

خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة makeup_D خليجية
مشكوووره الغاليــــــــــــــــــــــــــة ..

بس عندي استفســــــــــــــــــار بسيـــــــــط بخصوص ليلـــــه القدر ..

كيف اعرف انه اليوم ليله القدر !!!

انا اللي احيده الاغلبيه اتقول ليله 27 !!

وشو الادعية المستحبه !!

ما هي الأدعية المحببة في ليلة القدر؟ والآيات التي تقرأ في هذه الليلة؟
الجـــواب


هذا السؤال عن الدعاء في ليلة القدر قد سبقت إليه أمُّ المؤمنين عائشة الصديقة بنت الصديق – رضي الله عنها وأرضاها – فأخرج الترمذي في السنن عنها أنها قالت: (قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟ فقال – صلوات الله وسلامه عليه – قولي: اللهم إنك عفوٌ كريم تحبُ العفوَ فاعف عنِّي). فبهذا الحديث الصحيح المليح قد بين – صلوات الله وسلامه عليه – أن من أعظم الأدعية وأجلِّها أن يقول العبد في هذه الليلة المباركة: (اللهم إنك عفوٌ كريمٌ تحب العفو فاعف عني). وفي رواية صحيحة خرجها ابن ماجه: (اللهم إنك عفوٌ تحب العفوَ فاعف عني) وكلاهما حسنتان، فينبغي أن تنوع بين هذه وبين تلك.

والمقصود أن هذا الدعاء العظيم هو من خير ما تدعين به في هذه الليلة، فإنك إن قمت بذلك فقد حصلت أمورًا: فالأول أنك توسلت إلى الله جل وعلا بصفاته الكريمة وذكرتِ من صفاته الجليلة صفتين عظيمتين: فالصفة الأولى العفوّ وهو الذي يعفو ويغفر الذنوب ويسترها ويمحوها ويكفِّرها بل ويبدلها حسنات بعد أن كانت سيئات، وذكرت صفة الكرم التي تقتضي سعة العطاء وسعة الفضل وسعة المغفرة فتوسلت إلى الله جل وعلا بهذين الاسمين الكريمين؛ كما قال تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}. ثم بعد ذلك أكدتِ هذا الدعاء بقولك: (تحبُّ العفو) أي أنك عفو كريم وتحب العفو عن عبادك الضعفاء المذنبين؛ ثم صرحت بالدعاء فقلت: (فاعف عني) فسألته جل وعلا أن يعفو عنك، وهذا العفو إن ناله العبد فقد ظفر بأعلى المراتب؛ لأن من عفا الله جل وعلا عنه فإنه لا يكتفي بأن يغفر ذنوبه فقط ولا أن يسترها عليه فقط، بل ويرفع درجاته ويُعلي مقامه؛ فإنه واسع العطاء كريم جل وعلا حتى إنه يقلب السيئات حسنات – كما أشرنا في أول الكلام وكما قال جل وعلا-: {إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً}.

فهذا الدعاء ينبغي أن تحرص عليه وأن تكرره، وهذا هو الثابت عن نبينا – صلوات الله وسلامه عليه – من تخصيص هذه الليلة بهذا الدعاء العظيم.

وأما سائر الأدعية فيُشرع لك ويستحب لك أن تدعوا بها أيضًا ولا تختص هذه الليلة بهذا الدعاء فحسب، ولكن ينبغي الإكثار من هذا الدعاء لنصِّ النبي – صلى الله عليه وسلم – وأما سائر الأدعية من خيري الدنيا والآخرة فهذا ينبغي أيضًا أن تحرص عليه وأن تنوعفي أدعيتك، لا سيما الثابتة عن نبينا – صلوات الله وسلامه عليه -، وسوف نهدي لك باقة منها في آخر هذا الجواب بإذن الله عز وجل بعد الإجابة على سؤال الثاني والذي يتعلق بالآيات التي تقرأ في ليلة القدر، فليس هنالك آيات يستحب قراءتها في ليلة القدر، ولا يستحب قراءة سورة بعينها، ولكن يستحب تلاوة القرآن مطلقًا، ويستحب الإكثار من تلاوة كتاب الله عز وجل والإكثار من الأعمال الصالحة كالصدقات وكالبر وكالإحسان وكقيام الليل، بل إن قيام ليلة القدر من أعظم القربات التي نصَّ عليها النبي – صلى الله عليه وسلم – حتى قال – صلوات الله وسلامه عليه -: (من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه) والحديث مخرَّج في الصحيح.

فاحرص على ذلك واحرصي على قيام ليلة القدر، ويحسن لك القيام بأن تصلي ما يتيسر في هذه الليلة، ولا يلزمك أن تصلي الليلة كاملة من بعد صلاة العشاء إلى الفجر كما يظن بعض الناس، ولكن يكفيك أن تصلي ما يتيسر من ذلك، وإن صليت التراويح في المسجد في مصلى النساء، فهذا جائز مشروع ويُكتب لك بإذن الله أجر قيام الليلة كاملة لما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أن (من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة كاملة). ومع هذا فإن صلاتك في بيتك تحقق المقصود ولا يلزمك أن تصلي في المسجد لنيل هذا الفضل كما بيناه.

ومن الأدعية التي يحسن بك أن تدعي بها في جميع أحوالك هذه الباقة العطرة من دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم -: (رب أعني ولا تعن علي وانصر لي ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي واهدني ويسر الهدى إليَّ وانصرني على من بغى علي). ومنها: (يا مقلِّب القلوب ثبت قلبي على دينك)، وهذا كان أكثر دعاء النبي – صلوات الله وسلامه عليه – ومنها: (يا مصرِّف القلوب صرِّف قلبي على طاعتك). ومن أجلها أيضًا: (اللهم إني أسألك اليقين والعافية). ومنها: (اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر).

ومنها أيضًا: (اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أحييتنا واجعله الوارث منا، وانصرنا على من عادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبر همِّنا ولا مبلغ علمنا، ولا تسلط علينا من لا يرحمنا). ومنها: (اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى) ثلاثًا. ومنها أيضًا: (اللهم إني أعوذ بك من العجز و الكسل والجبن والبخل والهرم وأعوذ بك من عذاب القبر، اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها). ومنها: (اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك وأعوذ بك منك لا أحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك). ومنها أيضًا: (اللهم زدنا ولا تنقصنا وأكرمنا ولا تهنا وأعطنا ولا تحرمنا وآثرنا ولا تؤثر عليها وأرضنا وارض عنا). ومنها: (اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخط)، ومنها: (اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء)، ومنها: (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب).

فهذه أدعية منتقاة وليست مختصة بليلة القدر، والأمر في ذلك واسع وينبغي أن تكثر من ذكر الله جل وعلا، وأعظم الذكر تلاوة كتاب الله جل وعلا، لاسيما إن كان ذلك في الصلاة، ومن الأدعية الحسنة التي ينبغي أن تحرص عليها أن تدعي لنفسك أن يرزقك الله جل وعلا الزوج الصالح الذي يعينك على طاعة الرحمن، فمن الدعاء المشروع في هذا كأن تقول مثلاً: اللهم ارزقني زوجًا صالحًا يعينني على طاعتك، رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واهدني سواء السبيل، ونحو هذه الأدعية المباركة الطيبة.

ونسأل الله عز وجل أن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يرزقك قيام ليلة القدر وأن يعفو عنا وعنك وأن يعتقنا وجميع المسلمين من النار.

المصدر:موقع الشبكة الاسلامية

علامات ليلة القدر

ذكر الشيخ بن عثيمين رحمه الله أن لليلة القدر علامات مقارنة وعلامات لاحقة

العلامات المقارنة


قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة ، وهذه العلامة في الوقت الحاضر لا يحس بها إلا من كان في البر بعيداً عن الأنوار
الطمأنينة ، أي طمأنينة القلب ، وانشراح الصدر من المؤمن ، فإنه يجد راحة وطمأنينة وانشراح صدر في تلك الليلة أكثر من مما يجده في بقية الليالي
أن الرياح تكون فيها ساكنة أي لا تأتي فيها عواصف أو قواصف ، بل بكون الجو مناسبا
أنه قد يُري الله الإنسان الليلة في المنام ، كما حصل ذلك لبعض الصحابة رضي الله عنهم .
أن الانسان يجد في القيام لذة أكثر مما في غيرها من الليالي
العلامات اللاحقة
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع ، صافية ليست كعادتها في بقية الأيام ، ويدل لذلك حديث أبي بن كعب رضي الله عنه أنه قال : أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أنها تطلع يومئذ ٍ لا شعاع لها ) -رواه مسلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.