الغيبة هي أن تذكر أخاك بما يكره وهو غير موجود
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(إن من الكبائر استطالة الرجل في عرض رجل مسلم بغير حق)
(الربا اثنان وسبعون بابا أدناها مثل إيتان الرجل أمه وإن أربى الربا استطالة الرجل في عرض أخيه)
(لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(إن من الكبائر استطالة الرجل في عرض رجل مسلم بغير حق)
(الربا اثنان وسبعون بابا أدناها مثل إيتان الرجل أمه وإن أربى الربا استطالة الرجل في عرض أخيه)
(لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم)
من كان في مكان فيه غيبة:
عليه الدفاع عنه والنصرة له:
قال صلى الله عليه وسلم:
(من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار)
(من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
(من نصر أخاه المسلم بالغيب نصره الله في الدنيا والأخرة