وأوصيك بكثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
فبها تقضى الحوائج وتنال الرغائب
وهي جالبة لكل خير دافعة لكل شر
وانا أدلك على صيغة خفيفة
كريريها كل يوم 1000 مرة وهي لاتستغرق نصف ساعة
ترين عجبا من تغيير الأحوال
والصيغة هي (اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم)
ويقال لها الصلاة الأنسية
أي أنها من إنشاء الصحابي الجليل مالك ابن أنس رضي الله عنه
هذه الصلاة الأنسية كما تسمى لا صحة لها، وتحديد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بمثل ما ذكر في السؤال غير وارد شرعاً، بل يخشى أن يكون من المحدثات، فعلى المسلم أن يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بلا تحديد، وقد ورد في الحديث: ((من صلى عليَّ عشر مرات حين يمسي وحين يصبح أدركته شفاعتي يوم القيامة )) من حديث أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الهيثمي في المجمع (10/120) رواه الطبراني بإسنادين وإسناد أحدهما جيد ورجاله وثقوا.اهـ وقال السخاوي في (القول البديع ) ص 181 لكن فيه انقطاع، لأن خالدا لم يسمع من أبي الدرداء ، وأخرجه ابن أبي عاصم أيضا وفيه ضعف .اهـ وقال المناوي رحمه الله في فيض القدير (6/220 ) : قال الحافظ العراقي وفيه انقطاع .اهـ
وحسنه الشيخ الألباني
ولا أعلم موضعاً صحيحاً فيه تحديد لعدد الصلوات على النبي صلى الله عليه وسلم
لكن ورد الفضل في الإكثار منها وقد بسط العلامة ابن القيم القول في ذلك في كتابه( جِلاء الأفهام في الصلاة على خير الأنام) فراجعه لمزيد الفائدة والله أعلم
كتبه: سعد الحضيري
فبها تقضى الحوائج وتنال الرغائب
وهي جالبة لكل خير دافعة لكل شر
وانا أدلك على صيغة خفيفة
كريريها كل يوم 1000 مرة وهي لاتستغرق نصف ساعة
ترين عجبا من تغيير الأحوال
والصيغة هي (اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم)
ويقال لها الصلاة الأنسية
أي أنها من إنشاء الصحابي الجليل مالك ابن أنس رضي الله عنه
هذه الصلاة الأنسية كما تسمى لا صحة لها، وتحديد الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بمثل ما ذكر في السؤال غير وارد شرعاً، بل يخشى أن يكون من المحدثات، فعلى المسلم أن يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بلا تحديد، وقد ورد في الحديث: ((من صلى عليَّ عشر مرات حين يمسي وحين يصبح أدركته شفاعتي يوم القيامة )) من حديث أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الهيثمي في المجمع (10/120) رواه الطبراني بإسنادين وإسناد أحدهما جيد ورجاله وثقوا.اهـ وقال السخاوي في (القول البديع ) ص 181 لكن فيه انقطاع، لأن خالدا لم يسمع من أبي الدرداء ، وأخرجه ابن أبي عاصم أيضا وفيه ضعف .اهـ وقال المناوي رحمه الله في فيض القدير (6/220 ) : قال الحافظ العراقي وفيه انقطاع .اهـ
وحسنه الشيخ الألباني
ولا أعلم موضعاً صحيحاً فيه تحديد لعدد الصلوات على النبي صلى الله عليه وسلم
لكن ورد الفضل في الإكثار منها وقد بسط العلامة ابن القيم القول في ذلك في كتابه( جِلاء الأفهام في الصلاة على خير الأنام) فراجعه لمزيد الفائدة والله أعلم
كتبه: سعد الحضيري
جزاكي الله خير وجعله في ميزان
حسناتك…….بارك الله بكي.
جزاك الله خيرا === كثرت البدع في زماننا هذا و الله المستعان
ما فهمت الحين الصيغه خطا ولا شقايل