خواطري بقلمي. 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في بداية شهر فصل الصيف، أعرف أنا بأن في رواية: إشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضا، فجعل لها نفسين نفس في الشتاء ونفس في الصيف فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها، وشدة ما تجدون من الحر من سمومها. رواها ابن ماجه وصححها الالباني.

عندما أتمنى أنا أن أذهب إلى صالة الأفراح ، فأنا أتفاءل أن أذهب إلى حفل زواج ناس طيبين وعزيزين على قلبي إن شاء الله،

وأتفاءل أنا أن أذهب إلى حفل زواج صديقة عزيزة وغالية على قلبي إن شاء الله، وأتمنى أنا أن يكون الحفل الزواج خالي من

المنكرات(الأغاني الماجنة)، وخالي من المغنيات الراقصات إن شاء الله.

عندما أشتاق أنا كثيرا إلى المطر ، قال تعالى: وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ [ق: 9]، وقال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [فصلت: 39]، فأقول في نفسي أنا:

ما أعظم خالقك يا مطر !

حلوه الخواطر

الى الامام ………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.