سبحانك غفرانك سبق عذابك
(لاإله لإل أنت سبحانك اني كنت من الظالمين )
قصة الطالبة التى تخرجت من الجامعة الامريكية داعية أخيرا كتبتها
سبحانك غفرانك سبق عذابك
(لاإله لإل أنت سبحانك اني كنت من الظالمين )
قصة الطالبة التى تخرجت من الجامعة الامريكية داعية أخيرا كتبتها
والنجاح الدراسي مرهون في النهـاية .. بامتلاك الطالبة لتلك الصفات وبحسب مثالية سلوكها وسدادها في الأمور يكون تفوقها سلوكياً ودراسياً .
فكيف تكتسب الطـالبة تلك المثالية ؟
أولا : حسن الخلق
أختي الطالبة : تذكري أنك أمام اختبارين اثنين :
تنظيم الوقت :
وهو شرط لازم للنجاح على كل حال .. وبحسب تقدير الطالبة لوقتها يكون نجاحها ، والطالبة المثالية هي التي تملك تصوراً واضحاً عن خريطة وقتها اليومي .. كما تملك تصوراً دقيقاً من الواجبات التي عليها .. ولذلك فهي تعمل جاهدة على تخصيص القدر الكافي من الوقت لكل واجب أساسي في دراستها .. طبعاً هذا يتطلب منها شيئين :3-تنظيم العمل :
وهو يمثل القوة العملية التنفيذية في منهج التنظيم ويمكن أن نسميه بمنهج الدراسة .. أو منهج أداء الواجبات المدرسية . ولذا أختي الطالبة فعملية تنظيم العمل تقتضي أموراً أساسية هي :
1
الاجتهاد :
فإذا كان التنظيم هو عملية ترتيب وضبط للأفكار والوقت ، فإن الاجتهاد يمثل الطاقة الفاعلة في التنفيذ .. إذ هو قوة معنوية داخلية تتفجر طموحاً فلا تجد الطالبة الجادة معه راحتها إلا إذا أنجزت ما تطح إليه .. والاجتهاد شرط النجاح .. وما نال من نال .. ولا كسب من كسب .. بالخمول والكسل ، لأن الحياة التي خلقها الله مجبولة على المدافعة والمكابدة .. أي يكابد أمور الدنيا والآخرة ..وياليت كل طالب او طالبة يحط فباله هالاشياء ليكون طالب مثالي او قريب من المثالية
والمثالية امر سهل جدا تحقيقه والحصول على لقبه بين طلاب الصف الواحد بل والمدرسة الواحدة
ولكن هناك مشكلة قد تواجه الطالب او الطالبة وهي قد تكون مثالية بالفعل في كل شووؤنها وخاصة فالمدرسة لكن التجاهل من قبل المعلم يشعرالطالب بانه قاصر عن هذا المعنى
أحبابي في الله معلمي ومعلمات الرياضيات او بقية المواد العلمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
يجب أن نعلم أن الطالب يخاف من مادة الرياضيات قبل أن يدخل المدرسة ، والسبب هو الفكرة السائدة لدى جميع شرائح المجتمع تقريباً أن الرياضيات هي مادة صعبة ومادة رسوب ((يعني عقدة ))، وهو مايولد الخوف والقلق لدى الطالب مبكراً .وهذا يعطي الطالب فكرة سيئة عن معلم الرياضيات مما يجعله يتعامل مع معلم الرياضيات بكثير من الخوف والحذر وشيء من عدم الإرتياح في نفس الوقت .
وبما أن الطالب لايرتاح للمعلم فمهما كانت كفاءة المعلم فإنه لن يستطيع تحقيق أهداف الدرس فضلاً عن الأهداف العامة للمادة.
إذن : كيف يعشق الطالب والطالبة الرياضيات ؟
سأفتح المجال للجميع لطرح الأفكار الرائعة (( بعيداً عن الروتين ))
وبعدها سادلي برأيي بالموضوع وبأمكان الطلبة تقديم إقتراحاتهم فعملية التعليم يشترك فيها الطالب والمعلم
وسلامتكم
حدثت هذه الواقعة للطالبة عندما كان ينفرد بها والدها بعيداً عن المدعوين في الحفلة التي أقامتها لها الأسرة بمناسبة تفوقها المتميز وحصولها على معدلات عالية، والطالبة المصدومة بهدية الأب معروفة بين أسرتها والعائلة ومدرساتها وزميلاتها في المدرسة بحسن الخلق والأدب وخفة الدم.
وقالت خالة الطالبة ان ابنة أختها قد أصيبت بصدمة كبيرة نتيجة ردة فعل والدها الذي ثار عندما قرأ المقابلة التي نشرتها إحدى الصحف المحلية مع الطالبة ضمن مقابلات المتفوقين ولم تشر إليه خلالها، وإنما أشارت إلى أمها فقط وبصورة مشرقة جدا، وفي مواقف عدة ما أثار حفيظة الأب الذي هو أصلا كثير السفر وراء أعماله الخاصة، ونادرا ما يكون بجانب ابنائه ولا سيما أثناء فترة الامتحان، ما جعل لوالدة الطالبة الدور البارز في التفوق لم تستطع الطالبة إخفاءه على الرغم من حساسية الموقف داخل الأسرة!.
انا بعد كسرت خاطري المسكينة بدال ما يبارك لها يكفخها … الابو غلطان مب متحمل مسئوليته
وبعد مب راضنه …. مشكورة الغالية ريانة العود على المرور.
اصلاً المفرووض يحمد ربهـ ..
حليلها ما تستاهل ..
تسلمين خيتوو ع الموضوع
أحبابي في الله معلمي ومعلمات الرياضيات او بقية المواد العلمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
يجب أن نعلم أن الطالب يخاف من مادة الرياضيات قبل أن يدخل المدرسة ، والسبب هو الفكرة السائدة لدى جميع شرائح المجتمع تقريباً أن الرياضيات هي مادة صعبة ومادة رسوب ((يعني عقدة ))، وهو مايولد الخوف والقلق لدى الطالب مبكراً .وهذا يعطي الطالب فكرة سيئة عن معلم الرياضيات مما يجعله يتعامل مع معلم الرياضيات بكثير من الخوف والحذر وشيء من عدم الإرتياح في نفس الوقت .
وبما أن الطالب لايرتاح للمعلم فمهما كانت كفاءة المعلم فإنه لن يستطيع تحقيق أهداف الدرس فضلاً عن الأهداف العامة للمادة.
إذن : كيف يعشق الطالب والطالبة الرياضيات ؟
سأفتح المجال للجميع لطرح الأفكار الرائعة (( بعيداً عن الروتين ))
وبعدها سادلي برأيي بالموضوع وبأمكان الطلبة تقديم إقتراحاتهم فعملية التعليم يشترك فيها الطالب والمعلم
سبحانك غفرانك سبق عذابك
(لاإله لإل أنت سبحانك اني كنت من الظالمين )
قصة الطالبة التى تخرجت من الجامعة الامريكية داعية أخيرا كتبتها
حدثت هذه الواقعة للطالبة عندما كان ينفرد بها والدها بعيداً عن المدعوين في الحفلة التي أقامتها لها الأسرة بمناسبة تفوقها المتميز وحصولها على معدلات عالية، والطالبة المصدومة بهدية الأب معروفة بين أسرتها والعائلة ومدرساتها وزميلاتها في المدرسة بحسن الخلق والأدب وخفة الدم.
وقالت خالة الطالبة ان ابنة أختها قد أصيبت بصدمة كبيرة نتيجة ردة فعل والدها الذي ثار عندما قرأ المقابلة التي نشرتها إحدى الصحف المحلية مع الطالبة ضمن مقابلات المتفوقين ولم تشر إليه خلالها، وإنما أشارت إلى أمها فقط وبصورة مشرقة جدا، وفي مواقف عدة ما أثار حفيظة الأب الذي هو أصلا كثير السفر وراء أعماله الخاصة، ونادرا ما يكون بجانب ابنائه ولا سيما أثناء فترة الامتحان، ما جعل لوالدة الطالبة الدور البارز في التفوق لم تستطع الطالبة إخفاءه على الرغم من حساسية الموقف داخل الأسرة!.
انا بعد كسرت خاطري المسكينة بدال ما يبارك لها يكفخها … الابو غلطان مب متحمل مسئوليته
وبعد مب راضنه …. مشكورة الغالية ريانة العود على المرور.
اصلاً المفرووض يحمد ربهـ ..
حليلها ما تستاهل ..
تسلمين خيتوو ع الموضوع
والنجاح الدراسي مرهون في النهـاية .. بامتلاك الطالبة لتلك الصفات وبحسب مثالية سلوكها وسدادها في الأمور يكون تفوقها سلوكياً ودراسياً .
فكيف تكتسب الطـالبة تلك المثالية ؟
أولا : حسن الخلق
أختي الطالبة : تذكري أنك أمام اختبارين اثنين :
تنظيم الوقت :
وهو شرط لازم للنجاح على كل حال .. وبحسب تقدير الطالبة لوقتها يكون نجاحها ، والطالبة المثالية هي التي تملك تصوراً واضحاً عن خريطة وقتها اليومي .. كما تملك تصوراً دقيقاً من الواجبات التي عليها .. ولذلك فهي تعمل جاهدة على تخصيص القدر الكافي من الوقت لكل واجب أساسي في دراستها .. طبعاً هذا يتطلب منها شيئين :3-تنظيم العمل :
وهو يمثل القوة العملية التنفيذية في منهج التنظيم ويمكن أن نسميه بمنهج الدراسة .. أو منهج أداء الواجبات المدرسية . ولذا أختي الطالبة فعملية تنظيم العمل تقتضي أموراً أساسية هي :
1
الاجتهاد :
فإذا كان التنظيم هو عملية ترتيب وضبط للأفكار والوقت ، فإن الاجتهاد يمثل الطاقة الفاعلة في التنفيذ .. إذ هو قوة معنوية داخلية تتفجر طموحاً فلا تجد الطالبة الجادة معه راحتها إلا إذا أنجزت ما تطح إليه .. والاجتهاد شرط النجاح .. وما نال من نال .. ولا كسب من كسب .. بالخمول والكسل ، لأن الحياة التي خلقها الله مجبولة على المدافعة والمكابدة .. أي يكابد أمور الدنيا والآخرة ..وياليت كل طالب او طالبة يحط فباله هالاشياء ليكون طالب مثالي او قريب من المثالية
والمثالية امر سهل جدا تحقيقه والحصول على لقبه بين طلاب الصف الواحد بل والمدرسة الواحدة
ولكن هناك مشكلة قد تواجه الطالب او الطالبة وهي قد تكون مثالية بالفعل في كل شووؤنها وخاصة فالمدرسة لكن التجاهل من قبل المعلم يشعرالطالب بانه قاصر عن هذا المعنى
وسلامتكم