هي من اهل النار ،،العري في الاخره ،،ابغض الناس الى الله ،،عليها مثل اثام من قلدها اوفتن بها ،،
هي ملعونه،،هي زانيه،،لاتقبل صلاتها،،سترها مهتوك،،عاصيه لربها،،سلاح الشيطان
فالنار النار فالنار النار جددو نياتكم يااخوه ويا اخوات الامـر خطير ولاكن اذا احسستم باحساس التباهي بالتعلم والذكر لاجل ان يمدحك الناس قولو
(اللهم اني اعوذ بك ان اشرك بك وأنا أعلم واستغفرك لما لا أعلم )
قال الرسول عليه الصلاة والسلام( الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل على الصفا ألا أدلك على شيء إذا فعلته
أذهب الله عنك صغار ذلك وكباره ، تقول : –
اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم ) صحيح الجامع ( 2876 )
انــــــــــــشر للأهميـــه ولــــك الاجـــــــر
منقول للفائدة
الله يجزاك خير الجزاء أختي
ويحقق لك ماتتمنين
كم ترتكب الزوجة من محرمات وتقنع نفسها أن الدافع: زوجها‼
🔻تتكشف لعاملة الصالون حتى تزيل شعر جسدها (كاملاً) متذرعة أنها تتجمل لزوجها‼
🔻تكلف خادمتها بفرك ظهرها بالليف أثناء الاستحمام (تجملاً لزوجها)‼
🔻تتعرى أمام طبيب التجميل ليزرع لها ثدياً كبيراً ، وكذلك لأجل زوجها‼
🔻تنمص حواجبها رغم إدراكها أنها ملعونة سعياً لرضا زوجها‼
🔻تشتري كل ما تسمع به أو تقرأ عن إعلاناته مما تظن أنه يقربها لزوجها حتى لو ضر صحتها⛔
⭕مثل هذا وأكثر تمارسه المرأة حرصاً على زوجها كي لا يطير منها أو يتزوج عليها❗
هي تقذف نفسها في الهاوية دون أن ترعى حدود دينها وشرعة ربها⛔
رفيقتي:
الحياة ليست زوجاً فحسب
ولا الزوج هو الحياة
تمتعي بجمالك الطبيعي ولا ترهقي نفسك كأمة بين يدي سيدها⛔
فقد كرمك الله
وأوصى بك نبي الله ﷺ
وتذكري ختاماً أن زوجك سيفر يوم القيامة منك وممن هم أغلى منك:
"يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه"
أنت صاحبته سيفر منك ولن يدافع عنك وستقفين أمام الله وحدك يحاسبك
فارفقي بنفسك💕
ﻻتقرئيها وتنسيها انما تذكري ما فيها واحرصي على نواهيها
يزاج الله خير
المراة مسكينة في كل الحالات
وهو السبب اول واخيرا
يعني في حريم تعاني من عيون زوجها والبصبصة تفكر تعمل اي شي بس لاتخسره او يطالع غيرها
واخرتها تخسره وتخسر نفسها مع الاسف
الله يهديهم ويهدي الجميع
ابي اشكال للف الفطائر والبيتزا
وخلطات مجربة لهم
والله يجزيكم خيرا
بتحصلين طلبج عند الشيف شوكولاته ماشالله عليها
والله يوفقج
وينقل للقسم الصحيح
وخلطات حشوات مجربة لهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسبة أهل الجنة إلى أهل النار
سؤال:
يوجد في صحيح البخاري حديثان برقمي (6529 , 6530) بترقيم فتح الباري , في الحديث رقم (6529) ما يفيد أن:
" بعث جهنم من كل مائة تسعة وتسعين " ، وفي الحديث رقم (6530) ما يفيد أن : " بعث النار من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين " . أرجو الشرح والتوضيح جزاكم الله خيراً .
الجواب:
الحمد لله
الحديث الأول رواه البخاري (6529) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( أَوَّلُ مَنْ يُدْعَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ آدَمُ ، فَتَرَاءَى ذُرِّيَّتُهُ ، فَيُقَالُ : هَذَا أَبُوكُمْ آدَمُ . فَيَقُولُ : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، فَيَقُولُ : أَخْرِجْ بَعْثَ جَهَنَّمَ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ . فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، كَمْ أُخْرِجُ ؟ فَيَقُولُ : أَخْرِجْ مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ . فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِذَا أُخِذَ مِنَّا مِنْ كُلِّ مِائَةٍ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ فَمَاذَا يَبْقَى مِنَّا ؟ قَالَ : إِنَّ أُمَّتِي فِي الأُمَمِ كَالشَّعَرَةِ الْبَيْضَاءِ فِي الثَّوْرِ الأَسْوَدِ .
الحديث الثاني رواه البخاري (3348) ومسلم (222) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : يَا آدَمُ ، فَيَقُولُ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ ، فَيَقُولُ : أَخْرِجْ بَعْثَ النَّارِ . قَالَ : وَمَا بَعْثُ النَّارِ ؟ قَالَ : مِنْ كُلِّ أَلْفٍ تِسْعَ مِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ ، فَعِنْدَهُ يَشِيبُ الصَّغِيرُ ، وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا ، وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى ، وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَأَيُّنَا ذَلِكَ الْوَاحِدُ ؟ قَالَ : أَبْشِرُوا ، فَإِنَّ مِنْكُمْ رَجُلا ، وَمِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَلْفًا . ثُمَّ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنِّي أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَكَبَّرْنَا . فَقَالَ : أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ : أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَكَبَّرْنَا . فَقَالَ : مَا أَنْتُمْ فِي النَّاسِ إِلا كَالشَّعَرَةِ السَّوْدَاءِ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَبْيَضَ ، أَوْ كَشَعَرَةٍ بَيْضَاءَ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَسْوَدَ .
ومعنى "بَعْثَ النَّارِ" أي : الذين يبعثون إلى النار من ذرية آدم .
ومعنى "أَخْرِجْ بَعْثَ النَّارِ" أي : مَيِّزْ أَهْلَ النَّارِ مِنْ غَيْرهمْ .
ففي الحديث الأول أن عدد الناجين يوم القيامة عشرة من الألف ، وفي الحديث الثاني واحد من الألف .
وقد جمع العلماء بين الحديثين بعدة طرق ، ومنها :
1- أن مفهوم العدد لا اعتبار له ، فالتخصيص بعددٍ لا يدل على نفي الزائد ، والمقصود من العددين واحدٌ وهو تقليل عدد المؤمنين وتكثير عدد الكافرين .
2- حمْل حديث أبي سعيد الخدري على جميع ذرية آدم ، فيكون مِن كل ألف واحدٌ ، وحمْل حديث أبي هريرة على مَن عدا يأجوج ومأجوج ، فيكون من كل ألف عشرة ، ويقرب ذلك أن يأجوج ومأجوج ذكروا في حديث أبي سعيد دون حديث أبي هريرة .
3- ويحتمل أن تقع القسمة مرتين : مرة من جميع الأمم قبل هذه الأمة فيكون من كل ألف واحدٌ ، ومرة من هذه الأمة فقط فيكون من كل ألف عشرة .
4- ويحتمل أن يكون المراد ببعث النار : " الكفار ومن يدخلها من العصاة " فيكون من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون كافراً ، ومن كل مائة تسعة وتسعون عاصياً .
ذكر هذه الأجوبة الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 11 / 390 ) .
والله تعالى أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
وإياكم جميعا خواتي الغاليات وأسأل الله سبحانه أن يظلنا في ظله يوم لا ظل إلا ظله
بارك الله فيج الغاليه…
دخيلكن لا تبخلين علي بحل هالمصيبه…
حتى لو بدعوة
أنا كنت ما أصلي ألا نادر لين ما بلغت 20 سنه
بس كنت أدعي ربي ان يجعلني من الذين يقيمون الصلاة
وكنت اكثر من قول بعد كل فريضة…صح كنت اقوله بدون تدبر وعلى عجله
بس اقوله ( اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك)
أخوج في سبب خلاه ما يصلي…طالعو شوه السبب
وإن شاء الله مع دعاءكم ونصايحكم بيحافظ على صلاته
وذكروه بآيه( ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها)
وفي أشرطة للدعاة يحثون على الصلاة
مثلا الشيخ القرني الشيخ عمر الكافي الشيخ العريفي الشيخ جبيلان
كونوا معاه…وربي يهديه ويصلحه
ويهدينا معاه…و ربي اجعلنا مقيمين الصلاة ومن ذريتنا ربنا وتقبل دعاء
الله يهديه ويشغله بطاعته ..
ودعواتنا له بالهدايه والصلاة
الله يهديه ويصله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وقاية الأولاد من النار
الحمد الله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي وحده.
أما بعد:
إن الأمانة ليست مقصورة على حفظ الودائع، بل هي أعم من ذلك، فهي تشمل مجالات عديدة؛ فالصلاة أمانة، والزكاة أمانة، والبيع والشراء أمانة، والأولاد أمانة؛ يقول الله-تعالى-: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا} سورة الأحزاب: (72). وقد أمر الله-تعالى- بوقايتهم من النار، قال الله-تعالى-: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} سورة التحريم: (6). وعن محمد بن حاطب قال: سمعت ابن عمر -رضي الله عنه- يقول: الرجل أدب ابنك أبنك فإنك مسؤول عن ولدك، ما علمته، وهو مسؤول عن بره وطاعته لك. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهم- : أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (كلكم راع ومسؤول عن رعيته فالإمام راع ومسؤول عن رعيته والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته)1.
إن الأولاد –ذكوراً وإناثاً- نعمة من نعم الله على عباده، فهم نفحة إلهية، وهبة ربانية، يختص الله بها من يشاء من عباده ولو كان فقيراً، ويمنعها عمن يشاء من خلقه ولو كان غنياً، قال تعالى: {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ} سورة الشورى: (49-50). وإذا أردت أن تعرف قدر نعمة الله عليك بهذه النعمة فانظروا وتأمل فيمن حرمها كيف يحترق قلبه ألماً وحزناً، يسعى ويتمنى أن يرزق ولدا ً يملأ عليه دنياه فرحاً وسروراً، وصدق الله العظيم القائل: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} سورة الكهف: (46).
أيها الآباء: إن أجهزة الإعلام بكافة أنواعها (المرئية والمسموعة والمقروءة) كلها تعد العدة لإفساد الأولاد، وهدم البيوت، وخاصة في الأوقات الفارغة؛ كالإجازات الصيفية، فماذا أعددت-أيها الأب وأيها الأم- للحفاظ على الأولاد من كل هذه الأمور المحدقة بهم؟.
أيها الآباء: إن الإجازة الصيفية قدمت ماذا أنتم فاعلون تجاه الأولاد؟. فهل حرصتما على إلحاق الابن أو البنت بحلقات ومراكز ودورات تحفيظ القرآن الكريم وعلوم الدين؟. هل عودتم الأولاد على القيام بأوامر الله والبعد نواهيه؛ فهذا لقمان وهو لقمان! وهو يعظه:{وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} سورة لقمان 13).. إلى آخر الوصايا والتوجيهات. فماذا قلت أنت لابنك؟
أيها الآباء والأمهات: هل أمرتم الأولاد بالمحافظة على الصلوات امتثالاً لأمر الله ورسوله: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى} سورة طـه (132). والأهل يشمل الأولاد وغيرهم. وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع)2.
عـود بنيك على الآداب في الصغر *** كيمـا تقر بهم عينـاك في الكـبر
فأينمـا مثـل الأبنـاء يجمعهـا *** في عنفوان الصبـا كالنقش في الحجر
هي الكنـوز التي تنمـو ذخائرها *** ولا يخـاف عليهـا حـادث الغـير
إنَّ الأبناء إذا كانوا صالحين عاد النفع على الوالدين في الدنيا والآخرة، وإذا كانوا فاسدين الأولاد يعود مضرتهما عليهما في الدنيا والآخرة، في شقاء الآباء؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة إلا من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له)3. قال العلماء: معنى الحديث أن عمل الميت ينقطع بموته وينقطع تجدد الثواب له إلا في هذه الأشياء الثلاثة؛ لكونه كان سببها؛ فإن الولد من كسبه، وكذلك العلم الذي خلفه من تعليم أو تصنيف، وكذلك الصدقة الجارية وهي الوقف. وهذه قصة أسوقها بمعناها تبين كيف كان الولد الفاسد سبباً في شقاء الوالدين: يقال أن أباً اشتكى ولده إلى أحد الصالحين، وكان مما شكاه أن هذا الولد يضربه، فوجه إليه الرجل الصالح سؤالاً، فقال له: هل علمته القرآن والسنة؟ قال: لا، فقال له: ظنك ثور فضربك، (أو كما قال) فكأنه يقول له لو علمته القرآن والسنة لعرف قدرك، وأدى حقك؛ وذلك لأنه تعلم في الكتاب والسنة أنَّ العقوق كبيرة من كبائر الذنوب، وقرأ في القرآن قول الله- تعالى-:{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا} سورة الإسراء(23). وغير ذلك من الآيات والأحاديث التي تحث على بر الوالدين وتحذر من عقوقهما. والله نسأل أن يوفقنا لما يحبه ويرضاه.
——————————————————————————–
1 – رواه البخاري ومسلم وأبو داود.
2 – رواه أبو داود، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود رقم(466).
3 – رواه مسلم
منقول
المصدر: موقع إمام المسجد.
حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ أَخْبَرَنِي زَيْدٌ هُوَ ابْنُ أَسْلَمَ عَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِالَّهِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ خَرَجَ رَسُولُ الَّهِ صَلَّى الَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ فَقُلْنَ وَبِمَ يَا رَسُولَ الَّهِ قَالَ تُكْثِرْنَ الَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ قُلْنَ وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ الَّهِ قَالَ أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ قُلْنَ بَلَى قَالَ فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا *
من أسباب دخول الجنة
عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت
خير الزاد التقوى ………. والرفق زينة الأمور
حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ وَابْنُ نُمَيْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ شُرَيْحٍ قَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ الْحَارِثِيُّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ عَائِشَةَ هَلْ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى الَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْدُو قَالَتْ نَعَمْ إِلَى هَذِهِ التِّلَاعِ قَالَتْ فَبَدَا مَرَّةً فَبَعَثَ إِلَيَّ نَعَمَ الصَّدَقَةِ فَأَعْطَانِي نَاقَةً مُحَرَّمَةً قَالَ حَجَّاجٌ لَمْ تُرْكَبْ وَقَالَ يَا عَائِشَةُ عَلَيْكِ بِتَقْوَى الَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَالرِّفْقِ فَإِنَّ الرِّفْقَ لَمْ يَكُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ وَلَمْ يُنْزَعِ الرِّفْقُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ
" أخرجه أحمد وأبو داود وإبن حبان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – :
( من صلى قبل الظهر أربعا ، و بعدها أربعا ، حرمه الله على النار )
الراوي: أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان المحدث:الألباني – المصدر:صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم:6364
خلاصة حكم المحدث:صحيح
**********
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
بنات ارجوكم ساعدوني
تعبت من الحواطه في الاسواق وما احصل المحلات المناسبه
انا ادور على البيجامات والبناطلين الاكس اكس لارج
انا ميديم واخواتي لارج واكس لارج وما نحب البناطلين الضيجه على الجسم احب الواسع الفضفاض
وتعبت من الحواطه ومن كثر ما شتري وما يطلع يناسب
فارجوكن دلني على المحلات الي تعرفونها فيها مقاسات كبيره
حتى لو في مصانع عجمان بس اريد باضبط
والي بتساعدني الله يحرم ويها وويه والديها على النار اللهم امين
وموفقه الغاليه